ألمعبر ألمهجور
هناك ...
عند المعبر ألمهجور
حيث غفت على سياجه
أعواد قصب خضراء
وبعض زهور
كتبت حروفا من أسماؤنا
وبعض تواريخ لقائاتنا
حينما كنت أنتظر وحيدا
بينما تعتذر أنت عن الحضور
فتتساقط الكلمات مني
وتذوب معاني ألاشتياق في ألبركة
ولايطفو سوى قشور
من حاضرات مشاعري
ولهفة عناق ذوت شعلتها
كما تذوي شمعات النذور
أعود ألملم كبريائي الجريح
أتسند على أمل كذوب
بلقاء آخر قد يجمعنا
وأسير كملك مكسور
تفر الدمعات من عيني
كعصافير فزعة
وألف سؤال في رأسي يدور
هناك عندما كنت وحيدا
عند المعبر المهجور
هناك ...
عند المعبر ألمهجور
حيث غفت على سياجه
أعواد قصب خضراء
وبعض زهور
كتبت حروفا من أسماؤنا
وبعض تواريخ لقائاتنا
حينما كنت أنتظر وحيدا
بينما تعتذر أنت عن الحضور
فتتساقط الكلمات مني
وتذوب معاني ألاشتياق في ألبركة
ولايطفو سوى قشور
من حاضرات مشاعري
ولهفة عناق ذوت شعلتها
كما تذوي شمعات النذور
أعود ألملم كبريائي الجريح
أتسند على أمل كذوب
بلقاء آخر قد يجمعنا
وأسير كملك مكسور
تفر الدمعات من عيني
كعصافير فزعة
وألف سؤال في رأسي يدور
هناك عندما كنت وحيدا
عند المعبر المهجور
علاء الحلفي...بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق