الثلاثاء، 5 يوليو 2016

،،رمضانيات رأفت يوسف،،،،في حب رسول الله،،،،

،،،رمضانيات رأفت يوسف،،،،في حب رسول الله،،،،،،سلسله خلق وسلوك،، ( الختام)
{( ولتكن منكم امة يدعون الي الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر واولئك هم المفلحون)} صدق اللة العظيم
(( الختام ))
...30={[ الختام اخلاق علي مر الدوام ]} ....

ختام ختام ياشهر خير ياشهر نور يارحمه في ايديك للانام ،،بنودعك بقلوبنا ياشهر الصيام
يافرحه لينا في كل عام نغسل معاك كل الاثام،واخدنا
لقدومك حنين،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
مبروك عليك ياللي انت صومت ورضيت الهك في الصيام ،فرح سعاده ورحمه من فيضه عليك،في الجنه حافظلك الهك ليك مقام ، اخلاق وطبقت تمام عايش بنور في
وسط ناسنا المسلمين،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
دا سلوك نبيل مشيت عليه لسنه حبيبك بانتظام تترجي بيه ود الاله ورضي حبيبك النبي اللي الهه اصطفاه وصفك رسولك في الحديث بوصف
عباده المؤمنين،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اطلع بفايده م الصيام وعيش نبيل خليك في نور في الاخره كل سلوك رضي هايعيش
في ليل ،،، الجنه باب مفتوح عشان اخلاق قضيتهالوجه ربك ليه سبيل.. عيش في الحياه طيب ووسط الطيبين،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اخر الصيام عتق لرقاب المسلمين ،من كل نار جايزه وجاد بيها الاله لكل واحد من عباده
المسلمين ،دايما الهك ليك يامؤمن في افتكار ،حافظ علي المكسب وداوم ليل نهار،جمل
سلوكك بالمحبه وابعد تملي ع المشين،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اطلع من الصوم باستفاده ،اخلاق سلوك محتاجه منك للاجاده ،خليها دايما في الحياه
فرض وعاده. اصل السلوك واخلاق تعيشها يجملوك زي العباده ،.احسن وكون دايما لدينك
كون وصون علشان تكون من عباده المحسنين،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وداع وداع في حب الاله وفي حب سيدك النبي ،بالحب فارد لجميع المسلمين مليون شراع،،اديت رسالتي لكل واحد منكم ،اخوه في دين وانا برضه واحد منكم،بانصح بشعري وبرضه محتاج نصحكم ..وبرب واحد
كلنا موحدين،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حبيتكوا في الله والرسول ،بالفعل ليكم قلبي فايض بالمحبه مش بس قول. ،ادعولي دايما بالهدايه وبكل حرف نويتة ليكم في رساله ،،،،كل عام وانتم بخير وعيد سعيد بالخيرعلينا ربكم دايما يزيد ودعنا شهرالصوم خلاص مبروك
لكل الصائمين ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بقلمي/ رأفت يوسف

تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق